٢٠٠٨/٠٣/٢٧

تطورات الانبطاح والانشكاح والانسداح السياسي



ذكر مصدر غير مسؤول وفاقد للأهلية إن مايجري على الساحة السياسية لهو خمبقة سياسية مابين حكومة استقالت لتعود وتنتقم ومابين نواب عفلنقية بالأمس يقولون إصلاحية واليوم يصفونها بالإنبطاحية.
وأكدت المصادر الدايخة بأن الخمبقة السياسية بدأت بحجز منظمي الفرعيات مشيرة بأن القانون الجزائي لايسمح بالقاء القبض وحجز من يحضر للجريمة ولم يمارسها كالدعوة للتشاورية والتي يشارك فيها النواب المصوتين على اقرار قانون التجريم(عبالهم نسيناهم) ومنهم أحد وزراء الحكومة الانشكاحية وهو وزير القسائم الصناعية.


وأضافت المصادر بوطقة ان شراء الأصوات على قدم وساق ففي منطقة الصليبيخات يتنافس الخرافي وولد اخته بورزيقه بينما ينشط في منطقتي الجابرية وخيطان معلم الشاورما جمال العمر وأبو الجواتي وليد العصيمي وذلك اثر اجتماع شراء الذمم في منطقة السرة.
وأوضح مصدر امني بدون كان يعمل في الداخلية سابقا ان وزارة الداخلية بس شاطرة على الكويتيين بينما انبطحت ولبست قميص نوم ذا لون فوشي أثناء تدخل السفير المصري في احداث صعايدةخيطان وضباط المباحث وتدخله في القضاء الكويتي النزيه والذي عرف عنه نزاهته بتبرئة حرامي الناقلات.


وتابع مصدر يصب شاي ويقط أذونه وايد في مجلس الوزراء ان قانون مجلس الوزراء بتوقيف معاملات التنقلات والندب والترقي بس على النواب بوطقة وان ملفات للمعاملات تسلم لجهاز خدمة المواطن ليتم توصيلها لمنازل بعد توقيعها وهذا ماجعل فداوي المجلس غانم اللميع يتحلطم على فهد اللميع الذي فتحت له الحكومة الإصلاحية ملف المعاملات بحري كماجدات البصرة.


ودعا مصدر طبي وهو طبيب مصري توفي على يديه مئات الكويتيين الإكثار من البنادول للناخبين والناخبات للصداع الذي سيواجههم من الاستربتيز السياسي الذي سيقدمه بصامو المجلس المنحل على وقع أغنية الراحلة عائشة المرطة منسية ياعونة الله.وختم مصدر في الصف الاول روضة ان الحكومة باعتها وراح تلعن بوخامس النواب وخاصة نواب الاستجوابات وإلي طولوا لسانهم وراح تدعم منافسينهم عشان يعرفون العين الحمراء شلون صايره ولأنهم مو كفو إلي يرزهم ومن كتبه وموظفين سووهم نواب بس ولد الفقر مو كفو النعمة بعد المناقصات.


ونسي مصدر مصاب بالاحباط وكاد ان يشق هدومه عندما نطق طفاية المجلس عبدالله راعي الفحماء واتهم الحكومة بالفساد ورحم الله هذا المصدر لأنه مات من الغبن والضيم من طفاية المجلس.
ملاحظة لحد يبلشني ترى ماقلت شي المصادر قالوا

هناك ١٢ تعليقًا:

rai يقول...

هههههههه
انت رايح فيها ضحكتني صج :)

تشكر على المعلومات التي اتت من مصادرك طبعا :)



سؤال بكم تذكرة الاستربتيز ؟
او ستكون ببلاش ؟
فقد كنت انتظر هذا اليوم بفارق الصبر :)

غير معرف يقول...

من تحاول الحكومة أو أطراف خارجها على مساعدتهم من البصامين والنكرات هم أول من ينقلب ضدها ويساومها عند الإستجوابات والأوقات الحرجة .. هذا إن صحت المعلومات بشأن التسهيلات الحكومية

ثانيا ما لقت الحكومة الا فهد الميع !!!

ليبرالي .. الصور من وين يايبها :)
حدها اغراء :)

ليبرالي يقول...

cheb_ali

التذكرة بلاش وإلي مايشتري يتفرج

ليبرالي يقول...

محسد

عشان جذيه عطوهم درس في الأخلاق السياسية لأن مصخوها وايد

وبالنسبة للصور شقصدك يعني حكومتنا إغرائية تبي تشوف العليم على البحر نفس حسن يوسف ولاالطويل في الجاكوزي

أنا كويتي يقول...

اللي أهم من الأخبار, المصادر. اللي يقرا ما بين السطور يعرف إن الكلام اللي قلته واقعي وتراجيدي. وبالتالي يعرف إن هالمصادر عروقها بالماي.

أما مصطلح الإستربتيز السياسي, فهو مصطلح جديد وغير موجود في قاموس المصطلحات السياسية. فكان من المفروض ترفقه بصورة توضيحية لتبين معناه لنا نحن الناخبون الغشم اللي على ويهنا

ليبرالي يقول...

أنا كويتي ترى مصادري بدون وميت وفاقد للأهلية عروقهم مو بالماي لاتورط مصادري.

وبصراحة تقرأ أفكاري بغيت أحط صور بس ماحبيت أخربها وايد دام حطيت كاركاتير ومحسد داخ عليها عيل لو ....

عبثي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
White Wings يقول...

حرام عليك، سودت الدنيا بوجوهنا
:)

ليبرالي يقول...

White Wings

أهلا بهالطلة وين الغيبة ومن متى الدنيا تضحكلناأصلا صارت فينا مناعة من الكوارث نصك على السودان والعراق

Bulletii يقول...

ليبرالي أنا عندي سؤال. الحين التوظيف و الندب و كل شي متوقف على كل الكويت ولا بس النواب بو طقه على قولتك؟ و متى بيرد كل شي على ما كان؟

ليبرالي يقول...

عزيزيBulletii

قرار مجلس الوزراء لوقف التعيينات والندب والترقي بدءا من تاريخ 24/3 لغاية20/5 وهالحركة عشان يجمدون النواب الي مايبونهم وشكلوا لجنة مراقبة تفعيل القرار برئاسة ثامر جابر الاحمد مع تقديم خدمة توصيل المعاملات بعد توقيعها لبعض النواب البصامين وأولهم المعيوف وفهد اللميع وفيه قائمة راح نذكرها لما نتأكد من باقي الأسماء

عبثي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.