٢٠٠٧/٠٧/٠٣

نعم.... أفتخر في عبداللطيف الدعيج


صاحب قلب كبير وقلم قلما يوجد مثله
فهو نظير الملوك في الأنام
وطني وقلبه يحترق من اجل وطنه
لم يعرف التلون والتملق والتزلف الذي يميز أغلب كتاب الصحف
فلم يمدح ويلمع من لايستحق ولم يقبض ثمن كلمة خطها بمداد قلمه
مقالاته تلامس شغاف القلب ويعبر عما يلج في صدور أبناء وطنه
يعشق حبات رمل الكويت كما تعشقه تلك الحبات
عندما ترى مقالته في القبس تدرك ان القبس كنزا ثمينا وتتحول لوريقات عندما لاتجد مقالة لبوركان في صفحاتها مع احترامنا للجميع
حقا قلم رائع
حقا رمز للحرية
وبالكويتي
يرصد ويتابع كل شاردة وواردة في الانترنت عيني عليك باردة يابوركان أخاف أييبك كتاف
الله يكثر من أمثالك عبداللطيف الدعيج
ولما نشوفك نعرف ان الصحافة الكويتية بخير


هناك ١٣ تعليقًا:

غير معرف يقول...

يستاهل الدعيج هذا الاطراء

حلم جميل بوطن أفضل يقول...

أول مرة ليبرالي يمدح أحد

يا حظك يا بو راكان

غير معرف يقول...

والنعم والله

غير معرف يقول...

أؤيد الحلم الجميل فعلا ليبرالي كله يتحلطم هالمره يمدح الظاهر حمية الليبراليين ساخنة يستاهل بوركان

قلم سياسي

ليبرالي يقول...

شكرا على مروركم الكريم

قلم سياسي والحلم الجميل واحد يصلح والثاني يشوت

نسيتوا طبطوب شلون كنت امدحه؟؟؟

ومن كثر مامدحته طيرناه من الوزارة

غير معرف يقول...

يستاهل ....ولكن

هل مدحنه لمقالاته عن فيرجن أم لمقالاته عن عمل المراة؟؟؟

فيه ناس يبون حريم الكويت يهيتون بنصوص الليالي

غير معرف يقول...

من كشخته الناس حبته

حمد يقول...

عبداللطيف الدعيج حالة وطنية فريدة , فهو وان هاجر الا انه متابع لكل صغيرة وكبيرة بالبلد ومنخش بالبيت وتارك امريكا والدنيا الحلوة اللي فيها , هل نتخيل متابعة تفاصيل الكويت اليومية كم من الوقت ياخذ على الانترنت ؟

اتمناله الصحة والعافيه .

غير معرف يقول...

من غير مجاملة عبداللطيف رمز من رموز الصحافة الكويتية وأحد أركانها

ليبرالي يقول...

شكرا حمد على مرورك وماتفضلتم به لجدير باحترام بوركان

مجهول
من كشخته ... أخاف تبي عبالرضا كاكولي ترى بالبلوكات مو البلوقات

غير معرف يقول...

ليبرالي لماذا التمجيد بعبداللطيف دون غيره ومارايك في بقية الكتاب

ليبرالي يقول...

عزيزي مجهول مع احترامي للجميع فأنا لاأقرأ إلا لعبداللطيف الدعيج أما بقية الكتاب لاتعليق

غير معرف يقول...

والله عينك حاره مدحت الدعيج وماصار يكتب شوف شنو صار فيه الله يستر على بوركان عفيه عين توصل لأمريكا

سياسية