٢٠٠٧/٠٦/٢٠

الجنود اسرائيليين يخلون مباني الفلسطيين تمهيدا للمستوطنين في الأحمدي

منزل الموظف حماد العجمي الرقم 43 في الأحمدي -تصوير بسام أبوشنب
وعلمت »السياسة« ان الجراح كان يملك منزلا مجاورا لمنزلي المواطن حماد العجمي والشيخ المحمد, وان رئيس الوزراء اخذ بيت الجراح فطلب الاخير »الحريص على ان يظل في جوار رئيس الحكومة« من شركة النفط اخلاء منزل الموظف العجمي, ليتخذه استراحة له لكن الموظف اصر على رفض هذا المطلب.مقربون من المواطن صاحب المنزل ذكروا ل¯ »السياسة« ان ادارة الاسكان في شركة نفط الكويت استدعت العجمي بالفعل وامرته باخلاء منزله »لان وزير النفط يرغب في اقتنائه, وامام رفضه ذلك المطلب, حاولوا الضغط عليه لاجباره على قبول الاخلاء.. ولا يزال السجال دائرا بين الطرفين ولم يتم حسمه بعد وهو ما يعطي المستجوبين »ورقة مجانية رابحة« للهجوم على الوزير ويضعف من موقف الحكومة في دفاعه عنه وسعيها »لتجييش« المؤيدين له, ولسان حالها يقول: »ان حالي في هوى الجراح.. عجب أي عجب
التعليق
صج حكومة بطيخ ورقي ويقطين (قرع) وباذنجان اسود بستين نيلة
لاويقولون حكومة اصلاحية
سود الله ويهك يالجراح
والله ذكرتنا بالاسرائيليين الي يستولون على بيوت الزلمات للمستوطنين
أشوف الريال يقول الحرامي قدوتي واستاذي وآخذ تعليماتي منه
الظاهر ان علي الخليفة موصيه وقايل انا بايق ناقلات انت غير بوق بيوت
كلمة أخيرة
الله يصلحك تكسر عظم وجلد الجراح سميك
على سواد الويه

ليست هناك تعليقات: